الرئيسية
الأحداث
التسجيل
دخول
تبداء قصتنا في عام ٣٠الفا قبل الميلاد
عند قرية محاطة بالماء
قرية مسالمة سكانها يعيشون على صيد الاسماك
والزراعة كانت القرية هادئة خالية من مشاكل الحياة
كل طموح اهلها هو العيش بابتسامة و ان تجمعهم الروابط الاسرية لكن
كان هنالك فتى ذو ٥ سنوات ذا اعين رمادية وملامح حادة وجسد
هزيل كان يمشي مترنحا بين اهل القرية
تارتا يصدم حائطا وتارة يقع وتارة اخرى يصطدم بالمارة
كان كانه لم يتذوق الطعام منذ الدهر كان كانه يحمل كل بؤس سكان القرية
تقرب الصغير من احد الباعة وكان شخصا في ١٢عشر من عمره
فطلب منه ان يبيعه بعض الاسماك والخبز واخرج
من جيبه خاتم قديم رث وطلب منه ان يبادله بالطعام
كان الخاتم هو اخر ذكرياته المتبقية باصوله
تلكا البائع ثم قدم له ماطلب منه ولكن وعده انه سوف يعيد
الخاتم بشرط ان يعمل معه كعطفا عليه
تبسم ذو الاعين الرمادية لكن سرعان ماتحطم الحلم
بقدوم والد الفتى البائع وقام بطرد ذو الاعين الرمادية
استمر الفتى بالبحث عن شخص ليقايضه بكنزه الثمين
الى ان اسطدم بفتى كان بقرابة عمره لكن بان عليه الثراء
من كثرة مايرتدي من حلي وملابسه كانت من اجود الاصناف
تعذر منه متلكا وخوفا منه لكن ذاك الشخص لم يعره اهتمام واكمل طريقه
وبعد يوم كامل من البحث عاد ذالاعين الرمادية
محبطا الى بيته الرث الذي اقسى مافيه هو عيدان
من القصب المتهالك اقترب من البيت وقد توقف فجئتا
وهو ينصت الى شخصين يتكلمان في منزله وعن كيفية التخلص
منه ضل يستمع ليعرف ماسبب جدالهم عليه ومالذي فعله لهم لكي يتخلصوا منه
بعد ثوان سمع احدهم يقول ايها السيد الصغير ماريك بان نطعم بعض الخبز
المسموم فهو لم ياكل شيء منذ زمن ولن يشك احد بنا فقد يقولوا انه تناول
خبزا متعفن من جوعه صاح السيد الصغير اجل افعل ذلك ريثما يعود الا هنا
ضل ذو الاعين الرمادية حائرا باصول هذان الشخصين فقرر التريث والتفكير
بكيفية التخلص منهم دون ان يؤذوه تردد قليلا ثم دخل الى بيته
توقف عند المدخل وقال متفاجئا كيف لي ان اخدم ضيفي العزيزين !
ضحك السيد الصغير وخادمه وقالا وكيف لك ان تخدمنا وانت مفلس ضحك
ثم رد عليهم سمعت انكم احضرتم بعض الطعام معكم لم لانتشاركه !
غضب السيد الصغير ثم قال اجل اجل لنتشاركه معا
صاح الخادم لايمكنك ذلك سيدي كيف تسمح لمتشرد
بان يشاركك الطعام قال له لابئس بذلك
امر الخادم باخراج ماجلبوه معهم من طعام وشراب
وقرر مشاركته مع ذوالاعين الرمادية
ابتسم ذوالاعين الرمادية وقام يجهز لوليمة
وخلال خمس ومضات اكمل تجهيز الطعام
طلب منهم ان يجلسوا معه على الارض التي افترشها ببعض القش القديم
لكنهم رفضوا واخبروه انهم سوف يتناولوا الطعام وهم
واقفين قال لهم لابئس ان شئتم ذلك
وبدئوا بتناول الطعام لكن سرعان ما طلب الخادم. گاس من الماء فخرج
ذوالاعين الرمادية ليحضر الماء وعندها اخرج الخادم بعض السم وقام بدسه بالطعام
عاد ذو الاعين الرمادية ومعه الماء وسكب للخادم والسيد الصغير
واكمل وجبته وهو يعلم بانها مسمومة
ضل ياكل الا ان احس بالشبع ثم ابتسم لهم واخبرهم بمدا فرحة بالطعام فهو
لم يتناول شيء منذ ثلاثة اسابيع
تعجب الخادم والسيد منه ولم ياخذوا كلامه بصدق
ثم فاجئهم بقوله من انتم ولما تريدون قتلي فانا لم افعل شيء ولم اضر احدا
قال له السيد الصغير حتى وان اخبرتك لن يفيدك ذلك بشيء ولكن لاني اتعاطف
معك ساخبرك وخلال ذلك بدات درجة حرارة ذوالاعين الرمادية بالارتفاع.
وبداء يحس بالضيق لكنه يتصنع القوة
وايضا السيد الصغير باشر بسرد السبب وراء مجيئهم
وقال في يوم من الايام كانت هنالك مملكة صغيرة وفيها ملك محب لشعب
عطوفا مراعيا لهم كانت غايته الوحيدة سعادتهم وراحتهم كان محبا لسلام
ويكره الحروب وفي احد الايام تزوج من امراة من عامة الشعب وقد احبها
جدا وهية احبته وانجبا طفلا جميلا باعين رمادية وشعر ابيض قاموا بتربية
ابنهم الصغير الى ان اصبح بعمر ٧سنين وكانا قد احباه بجنون ولكن في
يوم عيد ميلاده السابع وعند ذهاب الملك لاحضار الهدايا والتجهيز للحفل
حل ضلام على المملكة وتلونت سمائها بالون الاحمر وكان في وسط السماة
شمس كقلب احمر ينزف دما وبداة المدينة تعج بالصراخ كان يوم الحساب قد
حان وعند القصر عاد الملك مسرع وخائفا على عائلته من مايحدث واذ به
يتفاجئ بروية ابنه وهو يحمل راس والدتهة بكف وراس احد الخدم بكف اخر
وهو يبتسم ابتسامة مرعبة ضل الملك يرتجف ويردد من انت
لمذا لمذا . بعدها طلب الملك من الحراس قتله
الا ان جميع الحراس قد هلكوا ولم يبقى سوى الملك المرتعب
تقرب الصغير من اذنه واخبره
انه سوف يبقيه حيا لكن في كل عام يجيب ان يضحوا
بشخص يملك صفاته
والى فانه سوف يهلك مملكتة
ثم عاد ابن الملك لطبيعته
واصيب بغيبوبة
انتهت القصة
واليوم وقع الاختيار عليك
اذا اتخبرني ان يجب ان اموت بسبب ذلك
لاتضحكوني
فانا لا اصدق بالخرافات
صاح الخادم ان صدقت اولا فانت ميت
ليس لديك خيار
اخبره السيد الصغير توقف
دعه يمت بسلام
ابتسم ذو الاعين الرمادية وصاح
انتم مجموعة من الحمقى
اتعلمون انكم تسممتم معي
تعجبا واخبراه كيف ذلك
اخبرهم بانه اختلس منهم بعض السم وانه يعلم بمخططهم
اخبروه ولكن نحن كنا نخفيه جيدا
ابتسم وقال اتمنى ان تجدا الترياق
فانتم لكم نفس المصير
توقف السيد الصغير وخرج مسرعا ثم لحق به الخادم
وهو ينادي سيدي سيدي
وقع ذو الاعين الرمادية على الرض وبدا يتالم
ثم بداء يشعر بالهذيان والختناق الشديد
الا ان اغمي عليه من شدة الالم
في الصباح التالي
ضهرت امراة في ٣٤من عمرها عند بيت ذو الاعين الرمادية
كانت جميلة جدا حتى ان ذو الاعين الرمادية
عندما استيقض وضع يده امام عينيه من شدة اشراقتها كانت
كالشمس عند بزوغها كانت كانها تشع ضوء متلالا كانت كما لو ان سنها في ١٩ عشر
تلكا ثم سئلها من انتي سيدتي
قالت له الم تتعرف علي
قال وكيف اعرف سيدة بجمالك
قالت اخجلتني
اولم تتعرف على خالتك
؟
خالتي
انا لم اتعرف على امي
ههههه
انت لم تتغير
الم تعرف بانك قد مت ٦ مرات الى الان
وكلما مت تفقد ذكرياتك
لقد تعبت من تتبعك
فانت تعرف قد اموت وانا عزباء
اتقولي باني مت
ولكن انا حي
نعم نعم
انت حي لانك فريد
اذا مادمتي تعرفيني
فمن اكون اذن
ههههه
انت ابن اختي العزيز
اللطيف
!؟
ماهو اسمي ومن اكون
اخبريني رجائا
اوووف الاتحمل المزاح
انت ابن ساجي سي حاكم اوروك
واسمك هو لوجال وانت المرشح لحكم
اوروك بعدوالدك
اهاااا؟
انا ابن حاكم اتمازحينني
لم اتناول شيء منذ اسابيع وقد استيقضت في
مكب لنفايات واعيش حياة رثة اي هراء هذا
هههه يمكنك تصديق هذه الانسة او لا
كما تشاء
ههههه
اصدقك اصدقك
فقط اخرجيني من هنا
جيد سوف اخرجك ولكن
يجب ان تعدني بان لاتخرج سرا مرة اخرا
فقد مللت من البحث عنك
انت تتعبني وانا لا احصل على شيء بالمقابل
الا يمكنك بان تخبر والدك بان يتزوجني
فهذا يعتبر اقل شيء كتعويض
ماذااا
كيف يتزوجك ماذا عن والدتي
والدتك
هههههها
اختي قد توفت عند ولادتك
وانا من ربيتك
الم ترا باني عانس بسببك
ايها الشقي المتعجرف
عندما نعود اذا لم يتزوجني والدك
فسوف اتزوجك
؟!
الستي عمتي
وان يكن
لقد مللت
انها مجنونة
ماذا تقول
كيف تتزوج ابن شقيقتها
هل اذهب معها ام اهرب!
ليس لدي خيار
فهي جميلة ولا اعتقد انها عمتي قد تكون
تختلق ذلك
لنرا ماسيحدث عندها اقرر
لكن الان لارى مالديها فقط
نهاية الحلقة
عند قرية محاطة بالماء
قرية مسالمة سكانها يعيشون على صيد الاسماك
والزراعة كانت القرية هادئة خالية من مشاكل الحياة
كل طموح اهلها هو العيش بابتسامة و ان تجمعهم الروابط الاسرية لكن
كان هنالك فتى ذو ٥ سنوات ذا اعين رمادية وملامح حادة وجسد
هزيل كان يمشي مترنحا بين اهل القرية
تارتا يصدم حائطا وتارة يقع وتارة اخرى يصطدم بالمارة
كان كانه لم يتذوق الطعام منذ الدهر كان كانه يحمل كل بؤس سكان القرية
تقرب الصغير من احد الباعة وكان شخصا في ١٢عشر من عمره
فطلب منه ان يبيعه بعض الاسماك والخبز واخرج
من جيبه خاتم قديم رث وطلب منه ان يبادله بالطعام
كان الخاتم هو اخر ذكرياته المتبقية باصوله
تلكا البائع ثم قدم له ماطلب منه ولكن وعده انه سوف يعيد
الخاتم بشرط ان يعمل معه كعطفا عليه
تبسم ذو الاعين الرمادية لكن سرعان ماتحطم الحلم
بقدوم والد الفتى البائع وقام بطرد ذو الاعين الرمادية
استمر الفتى بالبحث عن شخص ليقايضه بكنزه الثمين
الى ان اسطدم بفتى كان بقرابة عمره لكن بان عليه الثراء
من كثرة مايرتدي من حلي وملابسه كانت من اجود الاصناف
تعذر منه متلكا وخوفا منه لكن ذاك الشخص لم يعره اهتمام واكمل طريقه
وبعد يوم كامل من البحث عاد ذالاعين الرمادية
محبطا الى بيته الرث الذي اقسى مافيه هو عيدان
من القصب المتهالك اقترب من البيت وقد توقف فجئتا
وهو ينصت الى شخصين يتكلمان في منزله وعن كيفية التخلص
منه ضل يستمع ليعرف ماسبب جدالهم عليه ومالذي فعله لهم لكي يتخلصوا منه
بعد ثوان سمع احدهم يقول ايها السيد الصغير ماريك بان نطعم بعض الخبز
المسموم فهو لم ياكل شيء منذ زمن ولن يشك احد بنا فقد يقولوا انه تناول
خبزا متعفن من جوعه صاح السيد الصغير اجل افعل ذلك ريثما يعود الا هنا
ضل ذو الاعين الرمادية حائرا باصول هذان الشخصين فقرر التريث والتفكير
بكيفية التخلص منهم دون ان يؤذوه تردد قليلا ثم دخل الى بيته
توقف عند المدخل وقال متفاجئا كيف لي ان اخدم ضيفي العزيزين !
ضحك السيد الصغير وخادمه وقالا وكيف لك ان تخدمنا وانت مفلس ضحك
ثم رد عليهم سمعت انكم احضرتم بعض الطعام معكم لم لانتشاركه !
غضب السيد الصغير ثم قال اجل اجل لنتشاركه معا
صاح الخادم لايمكنك ذلك سيدي كيف تسمح لمتشرد
بان يشاركك الطعام قال له لابئس بذلك
امر الخادم باخراج ماجلبوه معهم من طعام وشراب
وقرر مشاركته مع ذوالاعين الرمادية
ابتسم ذوالاعين الرمادية وقام يجهز لوليمة
وخلال خمس ومضات اكمل تجهيز الطعام
طلب منهم ان يجلسوا معه على الارض التي افترشها ببعض القش القديم
لكنهم رفضوا واخبروه انهم سوف يتناولوا الطعام وهم
واقفين قال لهم لابئس ان شئتم ذلك
وبدئوا بتناول الطعام لكن سرعان ما طلب الخادم. گاس من الماء فخرج
ذوالاعين الرمادية ليحضر الماء وعندها اخرج الخادم بعض السم وقام بدسه بالطعام
عاد ذو الاعين الرمادية ومعه الماء وسكب للخادم والسيد الصغير
واكمل وجبته وهو يعلم بانها مسمومة
ضل ياكل الا ان احس بالشبع ثم ابتسم لهم واخبرهم بمدا فرحة بالطعام فهو
لم يتناول شيء منذ ثلاثة اسابيع
تعجب الخادم والسيد منه ولم ياخذوا كلامه بصدق
ثم فاجئهم بقوله من انتم ولما تريدون قتلي فانا لم افعل شيء ولم اضر احدا
قال له السيد الصغير حتى وان اخبرتك لن يفيدك ذلك بشيء ولكن لاني اتعاطف
معك ساخبرك وخلال ذلك بدات درجة حرارة ذوالاعين الرمادية بالارتفاع.
وبداء يحس بالضيق لكنه يتصنع القوة
وايضا السيد الصغير باشر بسرد السبب وراء مجيئهم
وقال في يوم من الايام كانت هنالك مملكة صغيرة وفيها ملك محب لشعب
عطوفا مراعيا لهم كانت غايته الوحيدة سعادتهم وراحتهم كان محبا لسلام
ويكره الحروب وفي احد الايام تزوج من امراة من عامة الشعب وقد احبها
جدا وهية احبته وانجبا طفلا جميلا باعين رمادية وشعر ابيض قاموا بتربية
ابنهم الصغير الى ان اصبح بعمر ٧سنين وكانا قد احباه بجنون ولكن في
يوم عيد ميلاده السابع وعند ذهاب الملك لاحضار الهدايا والتجهيز للحفل
حل ضلام على المملكة وتلونت سمائها بالون الاحمر وكان في وسط السماة
شمس كقلب احمر ينزف دما وبداة المدينة تعج بالصراخ كان يوم الحساب قد
حان وعند القصر عاد الملك مسرع وخائفا على عائلته من مايحدث واذ به
يتفاجئ بروية ابنه وهو يحمل راس والدتهة بكف وراس احد الخدم بكف اخر
وهو يبتسم ابتسامة مرعبة ضل الملك يرتجف ويردد من انت
لمذا لمذا . بعدها طلب الملك من الحراس قتله
الا ان جميع الحراس قد هلكوا ولم يبقى سوى الملك المرتعب
تقرب الصغير من اذنه واخبره
انه سوف يبقيه حيا لكن في كل عام يجيب ان يضحوا
بشخص يملك صفاته
والى فانه سوف يهلك مملكتة
ثم عاد ابن الملك لطبيعته
واصيب بغيبوبة
انتهت القصة
واليوم وقع الاختيار عليك
اذا اتخبرني ان يجب ان اموت بسبب ذلك
لاتضحكوني
فانا لا اصدق بالخرافات
صاح الخادم ان صدقت اولا فانت ميت
ليس لديك خيار
اخبره السيد الصغير توقف
دعه يمت بسلام
ابتسم ذو الاعين الرمادية وصاح
انتم مجموعة من الحمقى
اتعلمون انكم تسممتم معي
تعجبا واخبراه كيف ذلك
اخبرهم بانه اختلس منهم بعض السم وانه يعلم بمخططهم
اخبروه ولكن نحن كنا نخفيه جيدا
ابتسم وقال اتمنى ان تجدا الترياق
فانتم لكم نفس المصير
توقف السيد الصغير وخرج مسرعا ثم لحق به الخادم
وهو ينادي سيدي سيدي
وقع ذو الاعين الرمادية على الرض وبدا يتالم
ثم بداء يشعر بالهذيان والختناق الشديد
الا ان اغمي عليه من شدة الالم
في الصباح التالي
ضهرت امراة في ٣٤من عمرها عند بيت ذو الاعين الرمادية
كانت جميلة جدا حتى ان ذو الاعين الرمادية
عندما استيقض وضع يده امام عينيه من شدة اشراقتها كانت
كالشمس عند بزوغها كانت كانها تشع ضوء متلالا كانت كما لو ان سنها في ١٩ عشر
تلكا ثم سئلها من انتي سيدتي
قالت له الم تتعرف علي
قال وكيف اعرف سيدة بجمالك
قالت اخجلتني
اولم تتعرف على خالتك
؟
خالتي
انا لم اتعرف على امي
ههههه
انت لم تتغير
الم تعرف بانك قد مت ٦ مرات الى الان
وكلما مت تفقد ذكرياتك
لقد تعبت من تتبعك
فانت تعرف قد اموت وانا عزباء
اتقولي باني مت
ولكن انا حي
نعم نعم
انت حي لانك فريد
اذا مادمتي تعرفيني
فمن اكون اذن
ههههه
انت ابن اختي العزيز
اللطيف
!؟
ماهو اسمي ومن اكون
اخبريني رجائا
اوووف الاتحمل المزاح
انت ابن ساجي سي حاكم اوروك
واسمك هو لوجال وانت المرشح لحكم
اوروك بعدوالدك
اهاااا؟
انا ابن حاكم اتمازحينني
لم اتناول شيء منذ اسابيع وقد استيقضت في
مكب لنفايات واعيش حياة رثة اي هراء هذا
هههه يمكنك تصديق هذه الانسة او لا
كما تشاء
ههههه
اصدقك اصدقك
فقط اخرجيني من هنا
جيد سوف اخرجك ولكن
يجب ان تعدني بان لاتخرج سرا مرة اخرا
فقد مللت من البحث عنك
انت تتعبني وانا لا احصل على شيء بالمقابل
الا يمكنك بان تخبر والدك بان يتزوجني
فهذا يعتبر اقل شيء كتعويض
ماذااا
كيف يتزوجك ماذا عن والدتي
والدتك
هههههها
اختي قد توفت عند ولادتك
وانا من ربيتك
الم ترا باني عانس بسببك
ايها الشقي المتعجرف
عندما نعود اذا لم يتزوجني والدك
فسوف اتزوجك
؟!
الستي عمتي
وان يكن
لقد مللت
انها مجنونة
ماذا تقول
كيف تتزوج ابن شقيقتها
هل اذهب معها ام اهرب!
ليس لدي خيار
فهي جميلة ولا اعتقد انها عمتي قد تكون
تختلق ذلك
لنرا ماسيحدث عندها اقرر
لكن الان لارى مالديها فقط
نهاية الحلقة